[حمدى حسام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جدو عبده

يعنى الدولة تعمل جيش يأمن جيش وشرطة تأمن شرطة

طب مفيش حتى توجيه اللوم على الإرهابيين وغدرهم بأولادنا

مظلة جديدة لتبرير أفعال الإرهابيين بدموع وشكاوى أهالى الشهداء

ومحاولة لبث السموم فى أذان من ضحى لبقاء هذا الوطن من جد جده


ابتكار لايفعله إلا الإرهابيين ومن يدعمهم حتى ولو بأضعف الإيمان

وهذا انجاز جديد جاءنا به نحانيح ربيع يناير

يا عم هو عند وخلاص
http://www.almasryalyoum.com/news/details/710256
ومع ذلك، فإن الحوادث الإرهابية المتتالية، والمؤثرة، والتى تستخدم ذات الأدوات، والتكنيكات، وتقع فى الأماكن نفسها، بوتيرة منتظمة، تُلقى بظلال من الشك على ذلك اليقين.. فتزعزعه.

يعنى هذا بوضوح: الإخفاق فى إنجاز المهمة الرئيسة.

ليس هذا فقط، لكن الرئيس سيسمع أيضاً تلك العبارة المهمة من زوجة الشهيد: «أنا كنت أكتر واحدة مؤيدة للسيسى وبحبه. أنا دلوقتى أكتر واحدة معارضة. إنت سايبهم من غير تأمين ليه؟».
تلك العبارة بالذات سمعتها أكثر من مرة فى الفترة الأخيرة، لكن ليس من زوجات مكلومات باستشهاد أزواجهن فى عمليات إرهابية شريرة وطائشة ونزقة وبدائية، وإنما من مواطنين عاديين، كانوا «يؤيدون السيسى ويحبونه ويثقون به».
على الرئيس أن يجد طريقة للوفاء بوعده، وتكريس ثقة مؤيديه فيه، وهو أمر يستحقه، ويقدر عليه.