
24-04-2015, 09:36 AM
|
عضو لامع
|
|
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
|
|
أبو سعده
هو هو مهما تنكر فى ثوب الواعظين
هو أبو سعده ملاكى الحريات مش متابع الحكاية ولا إيه ؟شكله قرر تجيبها من أول السطر مع رفاقه القدامى الحداثى
هو هذا الصحفى هييجى إيه جنب تحقيقات صحفى الوطن والشروق واليوم السابع وغيرها وإعلامى أكاديمية سويرس
لكن فيه فرق بين النقد ودعوات الهدم والمصيبة للانتقام الذاتى وفقط
ولاهو دفاع لإثبات التواجد وخلاص ودفعا لتصميم مركزقوى جديد داخل البلد تحت شعار الصحفى اللى على راسه ريشه ولايجب محاسبته
أبو سعدة: فتوى إهدار دم إسلام بحيري ضد حرية الفكر والاعتقاد
http://moheet.com/2015/04/06/2245666...l#.VTns2dKqqko
فتوى إهدار الدم نعلم مصدرها فلم ولن يفتى بإهدار دم إلا حين حلوا بوادينا فالشعب المصرى يحتضن كل ملة واسألوا بيوت وشوارع الأسكندرية والعجيب أنها أيضا حافلة بالسلفيين ومع ذلك عاشوا فى أمن وأمان عهود طويله
ليته اقتصر وكان فى صف الملايين من الشعب الرافضين لسفك الدماء تحت أى مسمى وأى سبب مهما كان
أما التأكيد على حرية الفكر والاعتقاد بالتكسير والتشكيك فى الأساس الإسلامى
فإيه الفرق بين الوزير اللدنماركى الذى دافع عن الصحفى ومن يسىء للرسول صل الله عليه وسلم تحت زعم الحريات
وبين أبوسعده الذى يفسح الحريات ويفتح جميع الأبواب لبحيرى ليسىء للأئمة والعلماء والفقهاء تحت زعم الحريات
ورويدا رويدا ستمتد الأيادى للصحف ليصنعوا مايشاؤون كما يشاؤون بدعم من مدعى الحريات
أظن الدين والدنيا صارت فى مهب رياح مدعى الحريات داخل بلد الأزهر بعدما كانت فى أوربا وكنا نظنها بعيدة عنا ولكنها الأن صارت بين أكبادنا
|