عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 26-04-2015, 07:52 PM
الصورة الرمزية ابو وليد البحيرى
ابو وليد البحيرى ابو وليد البحيرى غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
العمر: 61
المشاركات: 4,132
معدل تقييم المستوى: 15
ابو وليد البحيرى will become famous soon enough
افتراضي

هدايات تربوية من سورة البقرة



نبيل بن عبدالمجيد النشمي


92- ال*** جريمة بشعة، ولكن أشد منه وأبشع *** الروح بصدِّها عن دين الله، ومنعِها من الإسلام؛ قال تعالى: ï´؟ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ ï´¾ [البقرة: 191].

93- حتى معاملة المسيء بالمثل تَحتاج إلى تَقْوى؛ قال تعالى: ï´؟ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ ï´¾ [البقرة: 194].

94- تزود من دنياك غير ألا تنسى الزاد الحقيقي؛ قال تعالى: ï´؟ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى ï´¾ [البقرة: 197].

95- مع المناسك في المشاعر يَبقى لمشاعر النفس مراعاتُها؛ قال تعالى: ï´؟ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ ï´¾ [البقرة: 198].

96- ذِكْر الآباء والأوطان دليلٌ على الوفاء إذا لم يتجاوز الحد؛ قال تعالى: ï´؟ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا ï´¾ [البقرة: 200].

97- التوازن سِمة الصالحين وعلامة الناجحين؛ قال تعالى: ï´؟ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً ï´¾ [البقرة: 201].

98- الفساد إذا حلَّ بأرض فلك أن تتوقع منه أي شيء؛ قال تعالى: ï´؟ وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ ï´¾ [البقرة: 205].

99- عدم قَبول النُّصح علامة من علامات الكبر؛ قال تعالى: ï´؟ وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ ï´¾ [البقرة: 206].

100- رضوان الله تعالى غاية عظيمة، تستحق أن يُبذَل لأجلها كلُّ غال، وأن تطلب بكل سبيل؛ قال تعالى: ï´؟ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ ï´¾ [البقرة: 207].

101- إذا استطعت ألا تترك شيئًا من الإسلام إلا فعلتَه فلا تتردد؛ قال تعالى: ï´؟ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً ï´¾ [البقرة: 208].

102- ليس كل تغيير محمودًا؛ قال تعالى: ï´؟ وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ï´¾ [البقرة: 211].

103- ارتفاع شأن الكفار في الدنيا، وسخريتهم من المؤمنين- لا يعني ولو للحظة أنهم على حق، وحال الدنيا ليس هو المقياس؛ قال تعالى: ï´؟ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ï´¾ [البقرة: 212].

104- البغي والظلم من أهم أسباب النزاع والخلاف؛ قال تعالى: ï´؟ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ï´¾ [البقرة: 213].

105- طريق الجنة سلَكه قومٌ سابقون، ومعرفة طريقة سَيرهم تُعين على السير؛ قال تعالى: ï´؟ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا ï´¾ [البقرة: 214].

106- ما يَعتري النفسَ مِن شعور نحو قضيةٍ ما قد يكون خاطئًا؛ قال تعالى: ï´؟ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ ï´¾ [البقرة: 216].

107- الاعتراف بما عند الآخرين- وخاصة الخصوم- مِن حق ليس عيبًا ولا نقصًا؛ بل دليل إنصاف، واتباع للحق؛ قال تعالى: ï´؟ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ï´¾ [البقرة: 217].

108- الجائزة الكبرى أن تنال رحمة الله، فإذا نِلتَها فلا يضرك ما فقَدت؛ قال تعالى: ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ ï´¾ [البقرة: 218].

109- كم من أمور وأشياء يحرص عليها المرء؛ لأنه يرى جانبًا واحدًا منها، وفيها مما يزهِّده فيها ما لا ينتبه له! قال تعالى: ï´؟ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا ï´¾ [البقرة: 219].

110- ربط ملذَّات الدنيا- كالزواج مثلاً- بالجنة يجعل للحياة طعمًا آخَرَ ولونًا آخَر؛ قال تعالى: ï´؟ أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ ï´¾ [البقرة: 221].

111- حتى فيما فيه مصلحة الإنسان وحِفظه يكون سببًا لِنَيل محبة الله تعالى؛ قال تعالى: ï´؟ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ï´¾ [البقرة: 222].

112- تبقى القلوب هي المؤثِّرَ الرئيسَ في الأعمال؛ قال تعالى: ï´؟ لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ ï´¾ [البقرة: 225].

113- ليس كالإيمان حافزٌ للتنفيذ وحارسٌ من التفريط؛ قال تعالى: ï´؟ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ï´¾ [البقرة: 228].

114- حتى في حالات الخصام والنزاع تبقى الأخلاقُ والمعاملة الحسنة مطلوبة ومقصَدًا شرعيًّا؛ قال تعالى: ï´؟ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ ï´¾ [البقرة: 229].

115- من عوامل تزكية النفس وطهارتها التسليم لحكم الله وتنفيذ أمره، وإن خالف هوى النفس؛ قال تعالى: ï´؟ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ï´¾ [البقرة: 232].

116- العاطفة نحو الآخرين ومشاعر النفس السليمة- التي لا تتجاوز حدودها، ولا تؤذي غيرها- لا حرج فيها؛ قال تعالى: ï´؟ وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ عَلِمَ اللَّهُ ï´¾ [البقرة: 235].

117- العلم بأسماء الله سبحانه وتعالى وصفاته من أهم الأسباب في تقوية وتعزيز المراقبة؛ قال تعالى: ï´؟ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ ï´¾ [البقرة: 235].

118- عند الخلاف تختفي مواطن الودِّ السابقة، وتَبرز نقاط النزاع، لكن التقوى تدفع صاحبها للعدل والتوازن؛ قال تعالى: ï´؟ وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ ï´¾ [البقرة: 237].

119- إلا الصلاة! لا ينبغي التهاون فيها والتقصير في حقها، مهما كانت الظروف؛ قال تعالى: ï´؟ فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالاً أَوْ رُكْبَانًا ï´¾ [البقرة: 239].

120- من علامات التقوى مراعاةُ الحقوق، وخاصة حقوق الضعفاء؛ قال تعالى: ï´؟ وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ ï´¾ [البقرة: 241].

121- ما لا بد منه فلا ينفع الفِرار منه، بل ينبغي الاستعداد له؛ قال تعالى: ï´؟ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ï´¾ [البقرة: 243].

122- أعلى درجات الكرم وكماله أن يُعطيك ثم يَستقرض منك، ثم يُضاعف لك في الرد؛ قال تعالى: ï´؟ مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً ï´¾ [البقرة: 245].

123- المال ليس كلَّ شيء؛ بل يسقط أمام كثير من المعايير والمواصفات؛ قال تعالى: ï´؟ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ ï´¾ [البقرة: 247].

124- من عوامل الثبات: اليقين بملاقاة الله تعالى، وقوة الإيمان باليوم الآخر؛ قال تعالى: ï´؟ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ ï´¾ [البقرة: 249].

125- الدعاء سلاح حتى في لحظات النزال وساعات الحرب؛ قال تعالى: ï´؟ وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا ï´¾ [البقرة: 250].

126- التدافع بين الحق والباطل مع كونه سنَّة باقية فهو سبب من أسباب توقف الفساد في الأرض؛ قال تعالى: ï´؟ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ ï´¾ [البقرة: 251].

127- الفرص لا تعود، والمبادرة في استغلالها دليل العقل والتدبير؛ قال تعالى: ï´؟ أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ ï´¾ [البقرة: 254].

128- إذا تولى الله تعالى أمْرَك فقد جاءتك السعادة رغمًا عنها؛ قال تعالى: ï´؟ اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ï´¾ [البقرة: 257].

129- فرقٌ بين أن تسأل للاطمئنان وبين أن تسأل للشك وزعزَعة الإيمان؛ قال تعالى: ï´؟ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ï´¾ [البقرة: 260].


130- الطاعة قد يبطلها الأثر الناتج عنها والتصرف بعدها؛ قال تعالى: ï´؟ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلَا أَذًى لَهُمْ ï´¾ [البقرة: 262].

131- قد تَفضُل الطاعة عن غيرها بسبب ما يحصل بعدها مما يُفسدها؛ قال تعالى: ï´؟ قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى ï´¾ [البقرة: 263].

132- تَبقى الأعمال والقربات مهدَّدة بما يُبطلها، فينبغي الحرص على بقائها خالصة صافية؛ قال تعالى: ï´؟ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى ï´¾ [البقرة: 264].

133- الخوف من الفقر مانعٌ من موانع الإنفاق؛ ولذا يَستخدمه الشيطان في الصد عن الصدَقة؛ قال تعالى: ï´؟ الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ ï´¾ [البقرة: 268].

134- ليس الرزق محصورًا في الماديات، بل هناك ما هو أعظم من الذَّهب والفضة؛ قال تعالى: ï´؟ يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا ï´¾ [البقرة: 269].

135- قد يكون من المصلحة إظهار الطاعة؛ قال تعالى: ï´؟ إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ ï´¾ [البقرة: 271].

136- مسؤوليتك البلاغ، وليس الهداية؛ قال تعالى: ï´؟ لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ï´¾ [البقرة: 272].

137- للتعفف لذَّة تُنسيك قَسوة الحاجة؛ قال تعالى: ï´؟ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا ï´¾ [البقرة: 273].

138- صاحب الهمة والنيَّة لا تختلف عنده الأوقاتُ والأحوال للقيام بما يريد؛ قال تعالى: ï´؟ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً ï´¾ [البقرة: 274].

139- البرَكة خيرٌ من الثمار؛ قال تعالى: ï´؟ يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ï´¾ [البقرة: 276].

140- كمال السعادة يكون بذَهاب الخوف والحزن؛ الخوف من القادم، والحزن على الماضي؛ قال تعالى: ï´؟ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ï´¾ [البقرة: 277].

141- ربَّ معصيةٍ فيها هلاك الدنيا والآخرة؛ قال تعالى: ï´؟ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ï´¾ [البقرة: 279].

142- تفَهُّم حال الآخرين من مكارم الأخلاق؛ قال تعالى: ï´؟ وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ ï´¾ [البقرة: 280].

143- افعل ما شئتَ فإنك مجزيٌّ به؛ قال تعالى: ï´؟ وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ ï´¾ [البقرة: 281].

144- الحقوق محترَمة، وتشريع ما يَحفظها يَزيدها احترامًا؛ قال تعالى: ï´؟ إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ ï´¾ [البقرة: 282].

145- ليس في حقوق الآخرين شيءٌ هين، فلكل شيء قيمته؛ قال تعالى: ï´؟ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا ï´¾ [البقرة: 282].

146- التقوى والعلم متلازمان؛ قال تعالى: ï´؟ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ï´¾ [البقرة: 282].

147- القلب المصدر الأول للإثم، والجوارح جنود له؛ قال تعالى: ï´؟ فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ ï´¾ [البقرة: 283].

148- من علامات الانتفاع بالسماع: الامتِثال والطاعة؛ قال تعالى: ï´؟ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ï´¾ [البقرة: 285].

149- التكليف بما في الوُسْع من النِّعم المنسيَّة، التي قَلَّ من يستَشعرها، فضلاً عن أن يشكرها؛ قال تعالى: ï´؟ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ï´¾ [البقرة: 286].

150- مع قيام العدل لا غنى لنا عن الفضل؛ قال تعالى: ï´؟ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ï´¾ [البقرة: 286].



رد مع اقتباس