خرج الشويش ومعاه نظرات أولاده ومراته ودعوات أبوه وأمه
وبعد خطوتين مسح العواطف وصبح عمله هو فكره وهمه
يؤمن مؤتمر صحفى دولى باشواتى ولو هتروح الروح منه
وعدى المؤتمر بسلام وأمان بدون حتى كلمتين حلوين عنه
لكن المفاجأة إن الهدف م المؤتمر كان مقدمه لإهدار دمه
|