عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 29-05-2015, 12:42 AM
الصورة الرمزية أحمد التمساح
أحمد التمساح أحمد التمساح غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 225
معدل تقييم المستوى: 18
أحمد التمساح is on a distinguished road
افتراضي

أنا لا أعرف كيف أشارك
ولكن
نضع الاتى ما قاله الأستاذ / عصام العشرى بمدرسة جمال عبد الناصر بالأسكندرية
[IMG]file:///C:\DOCUME~1\ANDROI~1\LOCALS~1\Temp\msohtml1\01\cli p_image001.gif[/IMG]فقرات هامة فى الجزء الأول
توقعات عصام العشرى السوهاجى بمدرسة عبد الناصر العسكرية بالأسكندرية
2015
الفصل الأول
حتى يرده إلى ما حوله صوت الشاعر قد جلس على مسافة من شماله، والتف حوله الناس، وأخذ ينشدهم في نغمة عذبة غريبة أخبار (أبي زيد وخليفة ودياب)، وهم سكوت إلا حين يستخفُّهم الطرب أو تستفزُّهم الشهوة، فيستعيدون ويتمارون ويختصمون، ويسكت الشاعر حتى يفرغوا من لغطهم بعد وقت قصير أو طويل، ثم يستأنف إنشاده بنغمته التي لا تكاد تتغير.

يعتمد
يستند
مغرقا
متعمقا في التفكير
يستخفهم
يهزهم
تستفزهم
يفزعهم ويزعجهم
يتمارون
يتجادلون
لغطهم
الصوت و الجلبة

الفصل الثالث
ـــ على أنه لم يلبث أن تبين سبب هذا، فقد أحسَّ أن لغيره من الناس عليه فضلا، وأن إخوته وأخواته يستطيعون ما لا يستطيع، وينهضون من الأمر لما لا ينهض له. وأحس أن أمه تأذن لإخوته في أشياء تحظرها عليه، وكان ذلك يُحْفِظه. ولكن لم تلبث هذه الحفيظة أن استحالت إلى حزن عميق، ذلك أنه سمع إخوته يصفون ما لا علم له به، فعلم أنهم يرون ما لا يرون.
الازدرار
الاحتقار
يلبث
يستمر
فضلا
ميزة
ينهضون من الامر
يقومون به
تحظرها عليه
تحرمها عليه وتمنعها منها
الحفيظة
مايبقى فى نفس الانسان من الغيظ و الغضب
الفصل السادس
ولكن هذه السعادة لم تدم إلا ريثما يعقبها شقاء شنيع ؛ ذلك أن سيدنا لم يطق صبرًا على هذه القطيعة، ولم يستطع أن يحتمل انتصار الشيخ عبد الجواد عليه، فأخذ يتوسل بفلان وفلان إلى الشيخ. وما هي إلا أن لانت قناة الشيخ، وأمر الصبي بالعودة إلى الكتَُّاب متى أصبح
ريثما يعقبها
عندما يأتى بعدها
لانت قناة الشيخ
رضى عليه بعد غضبه عليه
لوم
تأنيب وعتاب
الخطل
قلة العقل وفساده
الحمق
التهور
يحنث
يبر بعهده
الفصل السابع
حتى إذا تم للفتى من زيه وهيئته ما كان يريد ، خرج فإذا فرس ينتظره بالباب ، وإذا رجال يحملونه فيضعونه على السرج، وإذا قوم يكتنفونه من يمين ومن شمال وآخرون يسعون بين يديه ، وآخرون يمشُون من خلفه وإذا البنادق تطلق في الفضاء ، وإذا النساء يزغردن من كل ناحية
الفصل الثامن
· إن هذا الشاب حديث السن ، وما ينبغي له أن يصعد المنبر ولا أن يخطب ، ولا أن يصلي بالناس وفيهم الشيوخ وأصحاب الأسنان ، ولئن خلّيت بينه وبين المنبر والصلاة لأنصرفن . ثم التفت إلى الناس وقال : ومن كان منكم حريصاً على ألا تبطل صلاته فليتبعني .

[IMG]file:///C:\DOCUME~1\ANDROI~1\LOCALS~1\Temp\msohtml1\01\cli p_image001.gif[/IMG]
الفصل التاسع
فأما الشيخ فقد أخذه الضعف الذي يأخذ الرجال في مثل هذه الحال فينصرف مهمهمًا بصلوات وآيات من القرآن يتوسل بها إلى الله، وأما الشبان والصبيان فيتسللون في شيء من الوجوم لا يكادون ينسون ما كانوا فيه من لهو وحديث ولا يكادون يستأنفونه. هم كذلك حيارى. وأمهم جالسة واجمة تحدق في ابنتها وتسقيها ألواناً من الدواء،
واجمة
عابسة مطرقة لشدة الحزن
يتقبّض
ينكمش
مهمهما
الكلام الخفي
مبهوتة
متحيرة
تعدل
تساوى
واجمة
حزينة تطيل النظر
الفصل العاشششرررررررر
أما في هذه المرة فستذهب إلى القاهرة مع أخيك ، وستصبح مجاوراً ، ستجتهد في طلب العلم ، وأنا أرجو أن أعيش حتى أرى أخاك قاضيا وأراك من علماء الأزهر ، قد جلست إلى أحد أعمدته ومن حولك حلقة واسعة بعيدة المدى .

وأقبل يوم الخميس ، فإذا الصبي يرى نفسه يتأهب للسفر حقاً وإذا هو يرى نفسه في المحطة ولما تشرق الشمس .وهو يرى نفسه جالساً القرفصاء، منكس الرأس كئيباً محزوناً ، ويسمع أكبر إخوته ينهره في لطف قائل له : لا تنكِّس رأسك هكذا ، ولا تأخذ هذا الوجه الحزين فنحزن أخاك .


وكان يوم السبت ، فاستيقظ الصبي مع الفجر ، وتوضأ وصلى، ونهض أخوه فتوضأ وصلى كذلك ، ثم قال له : ستذهب معي الآن إلى مسجد كذا ، وستحضر درساً ليس لك ، وإنما هو لي ، حتى إذا فرغنا من هذا الدرس ذهبت بك إلى الأزهر فالتمست لك شيخاً من أصحابنا تختلف إليه وتأخذ عنه مبادئ العلم . قال الصبي : وما هذا الدرس الذي سأحضره ؟


المدى
المسافة و الغاية
اثر
فضل
لبث
مكث وبقى
يتأهب
يستعد
منكس
مطأطئ
ينهره
يزجره ويغضبه
تكلف الابتسام
تظاهر به
تختلف
تتردد عليه
هوجاء
حمقاء ج, هوج
جلفة
جافة
آثرهم
أفضلهم وأكرمهم
التيه
الكبر ×{التواضع}
حسبك
يكفيك × ينقصك
يلتمس
يطلب
__________________
اللهم احفظ مصر من الحاقدين