اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة simsim elmasry
الدوحة وبغداد والرياض والقاهرة ومسقط
محمد صالح المسفر
استاذ العلوم السياسية في جامعة قطر
[/size]
( 3 )
في الشأن المصري، كتبت طلبي الملحّ أن تكون المملكة العربية السعودية أول الزائرين لميدان التحرير إبّان ثورة 25 يناير 2011 والالتقاء بقيادات تلك الجماهير التي احتشدت مطالبة بسقوط نظام حسني مبارك، لما أصابها من وهن وإهدار كرامة الإنسان المصري، وإفقاره من أجل أن ينعم الفاسدون. وتمنيت على القيادات العربية عامة، والسعودية خصوصا، أن يشدوا من أزر الحكومة المصرية المنتخبة، بقيادة الدكتور محمد مرسي، لا حباً في الخلفية التاريخية لنوع تلك الحكومة (أعني الإخوان المسلمين)، ولكن خوفاً من أن تنزلق مصر إلى الفوضى والاضطراب، ولكن، مع الأسف الشديد، راحت بوصلة بعض الأنظمة العربية تعادي الجمهورية المصرية الثانية (الأولى كانت جمهورية عسكر، والثانية مدنية)، وجاء العسكر إلى قيادة مصر، بقيادة الجنرال عبد الفتاح السيسي الذي جر البلاد إلى ما توقعه كاتب هذه السطور في حينه. "تعمل إيران على تهديد السعودية شرقاً وشمالاً وجنوباً، وتعلن "داعش الإيرانية" مسؤولياتها عن الأحداث في المنطقة الشرقية"
دول الخليج العربية، وخصوصاً المملكة السعودية ودولة الإمارات ودولة الكويت، أغدقت أموالاً طائلة لنظام السيسي، من أجل استقرار مصر. لكن، مع الأسف الشديد، راحت تلك الأموال إلى جهات معينة، كشفت عنها التسريبات المؤكدة، ولم تصل إلى الشعب المصري.
تتعرض اليوم المملكة العربية السعودية وقياداتها لهجمة إعلامية مصرية غير أخلاقية، تقودها رموز إعلام العصبة الحاكمة في القاهرة، إنها حملة ظالمة وغير مبررة. القيادة السعودية استقطعت من احتياطيات الشعب السعودي المالية مليارات الدولارات، وراحت تغدق على نظام السيسي لتثبيته، ولكن، مع الأسف، راح السيسي ومساعده يمعنان في ابتزاز الدول الخليجية "فلوسهم زي الرز"، وراحت وسائل إعلامهم تكيل لنا ولقادتنا الشتائم، وكأنهم يعتقدون أنهم بفعلهم ذلك يدفعون قادتنا إلى دفع مزيد من الأموال، لكننا، نحن الشعب العربي في الخليج، سنقف دفاعا عن قياداتنا وكرامتنا، ولن نلتفت إلى مهاترات إعلام مصر السيسي، ليس ضعفاً، ولكن، ترفعا وكبرياء.
http://www.alaraby.co.uk/opinion/201...b3%d9%82%d8%b7
|
===================================
شيئ جميل جدا أن ينشغل بأمورنا الكاتب المحترم وعن نظامنا المصري الذي
إختاره كل المصريين .. إلا من أعطوا كاتبنا المبجل أصواتهم كي يكتب عنهم
لكن إسمح لي :
هل أخذ كاتبنا المبجل رأي قاده قاعده السيليه الجاثمه فوق صدور أشقائنا
القطريين .. بما يعد إحتلالا أمريكيا للشعب القطري الحبيب .. وهو الذي يرفض
حكم العسكر الذي حفظ مصر .. وبإراده المصريين من مصير دولا أخري بالجوار
تكاد تتلاشي وقوي وحضارات .. تكاد تتبخر .. ألم يكن من الأولي به التفكير
الشديد وبإمعان في مشاكل بلده ..
ثم من أين له أن يدعو غيره لشد أزر فئه علي فئه أخري .. وكلاهما مصريين
هل هنا علي نفسنا لهذا الحد الذي سيجعل الأخرون يحددون مصائرنا .. هل
نسي هذا الكاتب أننا مصريين ( فراعنه ) قبل الإسلام .. وخير أجناد الأرض ..
هل نسي أننا في رباط ليوم البعث .. وهذا أحد أشكاله وكاتبنا ينتصر لفئه ليس
في معرض الحديث عن حبها هنا ..ولكن كلامه يقطر عشقا وهياما بها
( الإخوان المسلمين ) التي يتأسف لمعاداه دولا أخري عادت حبيبه قلبه وكأن
سيادته يوجهها .. أو سيعاقبها عن توجهاتها المغايره لتوجهات سيادته
ألم يكن حري بكاتبنا المبجل النظر في شئون بلده رمز الخيانه التي ينقلب فيها
الإبن علي إبيه .. والشعب لاوجود له .. ولاصوت .. جثه هامده ( الله يرحمه )
قبل أن يقيم الجنرال عبدالفتاح السيسي وماجر إلي البلاد وفق توقعات مبجلنا
إيمان كاتبنا بتسريبات الإخوان مقدس وغير قابل للنقاش .. لكن نقمته وحقده
علي عبدالفتاح السيسي .. يفرد له المجال للقاصي والداني .. وبوجهه نظر
مقتبسه من جماعه معلومه لكل ذي بصر أو بصيره
وكأنه نصب نفسه متحدثا رسميا بلسانها
كاتبنا المبجل .. لك مطلق الحريه أن تكتب قصائد الحب والغزل في السعوديه
لإصلاح ماكان بينكما في الساعات الماضيه .. فعذرا لن أقول في الماضي لأنكم
كدوله قطر .. ببساطه لاماضي لكم حتي تاريخه .. فتاريخكم كله بضع سويعات .. لكن
أن تؤلب وتقوم بفتنه ووقيعه .. لن يحدث لأن الكبار يعلمون مقدار بعضهم جيدا .. ولن
يحدث أن يلتفتوا .. لدويله .. ذكرها مره عبدالناصر .. عندما إعترضت علي الحضور في
إحدي القمم العربيه .. قائلا .. نخلتين وخيمه .. بيعترضوا .. وتعجب الرجل ..
الإعلام له ماله وعليه ماعليه .. لكن ترفعك كاتبنا الموقر عن الرد ليس عن
مكانه وإستحقاق .. بل عن فشل ذريع ورعب أن تتحدث عن أمور أولي بك أن
تتحدث عنها في .. أمور دولتك .. ووطنك .. ودرجه الحريه الممنوحه لمعاليك
وحدود سقفك التي تقف عندها .. وإلا .. وإلا .. وإلا... إنت عارف
بالمناسبه .. هو فين تميم دلوقت .. مش ده القائد بتاعك
إللي إنت زعلان إن الإعلام بيشتمه .. ولا ده من الترفع
والكبرياء .. إنك ماتسألش عنه .. ده حتي
الكبسه والمندي ماتهونش إلا علي
إبن الحــــــــــــــ................لال
-----------------------------------
ولناقل الموضوع أعتقد أن ردي .. لايعد تحويل دفه الموضوع للهجوم علي جماعه
الإخوان المسلمين .. كما ترانا دائما .. لكنها المقالات التي توجه الدفه ولسنا نحن
.