تنام على اتفاق تصحى على اختلاف
هى دى سنة الحياة وخاصة فى السياسة المتدحرجة من ثورة فمابالك بثورتين من شعب الجبارين فى سنتين
وأحزابنا ذات التاريخ فيها حاجة حلوة مهما حدث
والأحزاب الناشئة تخلق توازن وتتوغل وتنافس
وأحزاب الأسر مسيرها تعرف حجمها وضرورى هتبحث عن الدفا باندماجها لأحزاب أخرى
أما الجمعيات التى تحولت لأحزاب لتخفى أجندتها السياسية بالعمل الحزبى كمعارض لكل شىءوأى شىء حتى اختيارات الشعب ---
فدى ربنا يرفع عنهم تويتات الخارج وبرعنة الداخل
الشعب لايخسر ولكن كل من يتعألى عليه ديته غضبه سيصدم بالمترو
من مصلحة الشعب نظام قوى ومعارضة قوية
تنتقد وتقدم الحل البديل فيحسب لها أمام الشعب فيدفعها الشعب لتولى المسئولية باقتناع وتأييد
لكن يسقط يسقط يسقط والبديل (فوت علينا بعد شهرين عبال نعرف نختار لحزبنا رئيس )
ربنا يهدى
|