هى لها دور فى إعلان الفوز والتغاضى عن الطعون المقدم من المرشح المنافس الفريق شفيق والتى ربما كانت ستقلب الموازين
ومع هذا
احذروا فهذه التسريات من باب إحباط الشعوب
وكأن الشعب المصرى ليس له يد حتى فى اختيار رئيسة
الشعب هو من صوت ولكن اللعب فى استعجال النتائج والتى كانت برسالة استقلبها النحانيح على نفس شفرة (ناو )
استكمالا للناوات السابقة ليستكمل المسار الفوضوى والضياع
(باترسون - هيلارى - موزه )بدعم النحانيح التبع
ثلاثة نساء لعبوا بمصير شعب ثلاث سنوات
فصدمهم هذا الشعب بعزل مندوبهم الاستبن
فهاهم بدأوا فى سرد الفضائح وكشف المستور عن التبع من النحانيح
|