المسيحى مصـرى طالما تساوى المسلم والمسيحى فى الحقوق والواجبات فلا تفرقة طالما دفع ضـريبة الدم والدفاع عن الوطن . وبالنسبة لقضايا الأحوال الشخصية فهى تخضع لشريعتهم وده من زمان أيام الدولة العثمانية فى القرن 16 و تكرر الأمر أيام مينو كانت قضايا الأحوال الشخصية ترجع لشريعتهم . والسؤال هنا هل الأخوة المسيحين مندمجين فى المجتمع المصرى أم فى مجتمعات منفصلة الإجابة واضحة . مصر قماشة واحدة وإن أختلفت خيوطها . أقوم بقى أصلى الفجر بيأذن .
|