كل حزب وكل نخبة فى مصر
يضع للدولة مسار خاص بهم ويرسيها بختم الكلام
ويحكم عليها من خلال استراتيجيته الخاصةالتى وضعوها وأيديتها فئة حولهم لاتتعدى بضع ألاف
ويجلسوا فى كهوف التكييف يتابعوا وينتقدوا ويعدلوا----فمتى عمر الكلام شبرا من الأرض؟
حرارة الشمس التى يهرب منها هؤلاء لم تمنع العاملين فى القناة من العمل وفاءا لعهد شعب
حرارة الشمس التى تزعج هؤلاء لم تؤخر الإنجاز المدمج من ثلاث سنوات لسنة واحدة يوما عن الموعد المقرر
ماذا لو انشغل العاملون والمسئولون بكل هذه الانتقادات والتهويلات
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هنروح كلنافى خبر كان
كان لهذا الرجل ولغيره أن يكون له موقعا طيبا بين الشعب لو رفض استمرار الاستماع والإندماج لكل من رفض أن يمنحه صوته ووضعه بعلامة (x ) على ورقة الانتخابات
حين يذكر (ناصر ) تذكر الوطنية التى تليها التضحية
ولكن فى زماننا هذا ليس كل ناصرى فقير بالوطنية ولكنه ربما يكون لديه مناعة للتضحية
جزاكم الله خيرا على الموضوع
|