قبل الثورة كانت مستقلة لأن العامة كانت بالاختيار بعيدا عن المعلمين
بعد الثورة بقت المستقلة فى ديوان الوزارة والبيلى صبح مسئول
فخرجت مستقلة جديدة على المستقلة السابقة
كما يتنقل الحكم من واد لواد أخر تتنقل مستقلة المعلمين
والبعض يسعى بوهمه لجذب المنضمين لها كما فعلوا من قبل لمستقلة البيلى
فماذا فعل البيلى حين صعد لسدة الحكم وماذا سيفعل زهران
وإذا كان القانون المدنى لم ينفذ على المعلمين فماذا تفعل مستقلة زهران مع مستقلة الضرائب والأثار؟
أتراهم يتألموا لألم موظفى الضرائب والأثار فمرتباتهم ضعييييفة ؟
حقيقتها أنها خدمات ترد على حساب الموهومين والمتوهمين والاسم مستقلة
من يومها مستقلة عن طموح المعلم ولكن ما أرخص المتاجرة بالأحلام والأوهام
والسؤال الأهم
لماذا المستقليات دائما تسعى لسلم الصحااااااافة دون غيره ؟
شكرا جزيلا
|