هذا معناه أن وزير التخطيط ومستشارة طارق الحصرى ووزير المالية إما جهلة بالقوانين فتلك مصيبة وأما يكذبون ويخدعون الرأي العام ورئيس الجمهورية ورئيس الوزراء لتبرير جريمتهم في حق وطنهم وليس فقط في حق البسطاء من الموظفين والمعلمين ، هنا تكون المصيبة أعظم .
|