رى همبل
- لكي يتم تفسير حدث يجب صياغته كنتيجة لحجة
- هذه النتيجة مشتقة من عدة مقدمات
- يجب أن يكون الحدث المراد تفسيره خاضع لأحد القوانين العامة
- وصف الحدث واحد لا يختلف باختلاف الوقائع سواء ( فيزيقية ، اجتماعية ، انسانية ، فلكية ...... )
- التفسير يعني الوصول لمعرفة سبب ( علة ) الحدث
- رغبة همبل في ذلك اعادة منطق السببية والوصول الى بناء منطقي عقلاني وراء الطرق المتباينة
التي تجيب بها العلوم التجريبية عن الأسئلة التفسيرية
**
- يرى همبل أن منطق التفسير يقوم على معيارين مختلفين للدقة والملائمة
1- المعيار الأول
- يفترض أن التفسير المحكم ( الدقيق والملائم )
أن تكون
أ- كل مقدمات الاستدلال صادقة ب- المقدمات احتملية صدقها مرتفع عالي
- الاستدلال نوعان
أ/ استدلال استنباطي
يعتمد على رابطة الوصل والتي تفيد أن صدق النتيجة يعتمد على صدق كل المقدمات
ب- استدلال استقرائي
وفيه تعطي المقدمات أسبابا وجيهة للإعتقاد بصدق النتيجة أو احتمالية صدقها
***
أما عن المنهج
بصراحة هو خيانة غير مشروعة لمستقبل الفلسفة لا أعن الثانوية وانما بالجامعات
فمن الطالب الذي يختار قسم الفلسفة وصورته الذهنية عنها بالثانوية سيئة
أريد تغيير ( ولكن على أسس علمية )
|