ربما حدث لغط كبير في هذا الزمان ولكن العلة مستوطنة في كلا الاتجاهين سواء بالأزهر أو في غير الأزهريين ، والفتاوى الشاذة التي قصمت ظهر كل محب لدينه للأسف خرجت من أساتذة أزهريين مثل صاحب رضاع الكبير وطامات الهلالي ، وبالطبع في الجانب الآخر من ينتمون للأحزاب الإسلامية غالبيتهم أزهريون ، إلا إذا قصدت الأزهر الرسمي فقط فهذا يحتاج لأعادة بناء الثقة ثانية بالأزهر إعلاميا واستقلال الأزهر على غرار استقرار الكنيسة حيث يمتلك قراره كاملا .
|