في كتاب المدرسة طبعة 2016 بعض الهفوات وجب التنبيه لها ففي صفحة 35 البيت الثاني لحافظ إبراهيم ورد [صادت الشمس نفسه حين ] وصحتها [ حين صادا ] وفي صفحة [95] رقم [10] قوله - ومن الترادف : ( نزعا - صرعة ) وليس لهذا الكلام علاقة بسابقه ولا بلاحقه وفي صفحة [60] السؤال رقم [7] يقول السؤال : في البيت التاسع تشبيه بين أركانه ووجه البلاغة فيه والبيت التاسع يقول [ تغشى البرية كدرة وكأنها صعدت إلى عيني من أحشائي ] وليس في البيت تشبيه لأن كأن تكون للتشبيه إذا كان خبرها جامدا أما إن كان خبرها غير ذلك فهي للظن والتخييل والله أعلم وشكرا
|