إننا نرى أن الدراسات الأميريكية تُبْقي الخيارات مفتوحة لضمان مصالحها وأيضا مصلحة (إسرائيل) دون النظر بعمق لمصلحة الشعب الفلسطيني الذي يؤمن بالخيار الديموقراطي وصندوق الاقتراع هو الحكم، وأيضا أن التوافق بين التنظيمات الفلسطينية ضمن مفهوم برنامج عمل موحد ملزم للجميع يحدد بوصة المصلحة الوطنية العليا. أما من هو الرئيس القادم لفلسطين فهذا قرار الشعب الفلسطيني وهو صاحب القرار.
نقلا عن مركز بيروت للدراسات
أبو مازن تحركاته تغضب فقط أمريكا واسرائيل وتلقت اعترافات العالم كله
ليست حكومات فقط بل برلمانات وتجمعات متخصصة
فحتما هذا الرجل مزعج لهما فيجب رسم الخريطة بدونه واستبداله بواحد يعيش فى فلكهم
حتما سيجدوا ضالتهم فى الشرق الفلسطينى
شكرا أستاذنا على الموضوع
|