ما عدت أغمس في دواةٍ إصبعي
بل في دماء المعتدين
ما عادت الأوزان تُطرب مسمعي
بل صوتُ نَحْرٍ المشركين
احتجْتَ يوما أن تعي ...
صورُ البلاغة أن تُبّلغ حدّ مُدْيتِكَ الوتين
ما شاء الله .... روعة و ابداع استاذنا .و حماس افتقدناه كثيرا
شكرا لحضرتك
__________________
حكمتُ بقلبى فما دلّنى سواء السبيل فكان الخطر
حكمتُ بعقلى فكنت الذى
يحاول باليد قبضَ الشّرر
|