قال تعالى (فإذا خفت عليه فألقيه في اليم) وقال تعالى: (فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم )
اليم مشترك بينهما ..لكن اختلاف الحال والخاتمة.
موسى كان في غاية الضعف ولم يستطع اليم أن يضره.
وفرعون في قمة عزه وجبروته فغمره اليم بمائه وكان من المغرقين
خذ قاعدة من صميم القلب:
"من كان مع الله فلن يضره ضعفه، ومن لم يكن مع الله فلن تنفعه قوته"
فقط استعينوا بالله وًاصبروا واكثروا من الدعاء
منقول
__________________
المستمع للقرآن كالقارئ ، فلا تحرم نفسك أخى المسلم من سماع القرآن .

|