ببعض الدببة حين لاحظوا اهتمام الدولة وقيام مؤسساتها بتوفير حاجات الشعب المطحون ومواجهة جشع بعض التجار
سارع بعضهم على فرض لقاء سريع مع رئيس الدولة ليطمئنوا على مستقبلهم والذى يعتمد على مص دماء المعدمين
فكان الرد اعملوا وانجزوا ولاتخالفوا القانون
فخرج بعضهم للعمل والانجاز والبعض الأخر للتشكيك والابنزاز
فأنت فى نظر هؤلاء بعض البعض مجرد سوق ينتظر بضائع رحمتهم وسلع عطائهم وكرمهم وشعارهم اللى مامعهوش يبقى مايلزموش !!!!!!!!!!!!!!!!!!
وللدببة وجوه أخرى
شكرا جزيلا
أستاذنا العزيز العشرى
أستاذ أيمن نور
أستاذ أبونرمين
جزاكم الله خيرا
|