وهناك الملايين من ذهبوا للعمل فى العراق وعادوا يحملون لهذا الرجل قدرا كبيرا من الاحترام لأنه قدم لهم الكثير والكثير من الترحاب والحياة الأمنه فى بلدهم الثان والتى نفتقدها فى دول أخرى تسمى بالدول الشقيقة
هذه الأمور لايدركها سكان العلب السياسية والتوجهات الإكروباتية والتى يعتصرهم الحزن حين يصدهم هؤلاء البسطاء بشهادة واقعية من أرض الواقع وليس من أجندات الدوبلوماسية المحرفة
جزاكم الله خيرا وشكرا على الرد المعبر
|