الوجه الأخر من وجهة نظرى
بلدى اللى فيها بشر من كل صنف ولون
كل جماعة بخطة فركوكة بتخيل العيون
شوية واتجرؤوا ع الدين وتاجروا بالظنون
وشوية باسم العلمانية بيخططوا الجفون
واللى كنا بنلعنه زمان ف الدنمارك وفرنسا
صبح مابينا الأن سعال حريات كالمجنون
وإيه اللى حصل
لسه الفلاح بيصلى صلاته على راس أرضه
ولسه العامل بيصبح ع الدنيا بطهور فجره
ومن نبته نضج إبنه وراح يدافع عن عرضه
اللى عايز يشوف الخير -يتأمل فى أهل الخير
واللى عايز يقضيها تيسير وتفسير لأفكار كبير
إياه ينسى إن رب العرش هو القهار هوالحق هو الكبير
شكرا أستاذنا
|