المفعول لأجله يبين سبب القيام بالفعل ويكون في معظمه منوناً كـ(أصوم رمضان امتثالاً إمر الله) أما الحال فهو يصف حال الفاعل أثناء قيامه بالفعل كـ(أصوم رمضان مخلصاً نيتي لله) وكلمة "هدية" هنا جاءت لتوضح نوع الفعل وليس سببه وكذلك هو ليس منوناً وهو أيضاً لا يوضع حال الفاعل أثناء قيامه بالفعل.
|