جزيل شكرى وتقديرى لنقل هذا المقال
متى يكف الذين ينسبون أنفسهم زوراً وبهتاناً إلى أشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم، وإلى إمام الأتقياء على بن أبى طالب وإلى رمز العفو الحسن بن على، وإلى رمز الثورة على الظلم الحسين بن على؟ متى يتوقفون عن الظلم والبغى على عباد الله البسطاء الغلابة؟ ومتى يتوقفون عن هدم المساجد وال*** بالاسم والمذهب وحرق قرى السنة الذين لا ناقة لهم ولا جمل فى الصراعات السياسية، إن مصيبتنا الكبرى ليست فى القاعدة وداعش وحدهما، ولكن أيضاً فى كل الميلشيات الشيعية الجبارة التى ت*** بالاسم والمذهب فى العراق وغيرها.. ألا هل بلغت اللهم فاشهد.
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك