[الأستاذة ام فيصل]

احيانا اشعر ان الكلمات تهرب مني من كثرتها وتلاحقها في ذهني
ولااعرف من اين أبدأ او انتهي.

هذه ليست المرة الاولى التي تتعرض فيها دور العبادة
التابعه الى السنة في العراق للتفجيرات والتهديم

فقد تعرض السنة منذ ان تولت هذه الفئة العنصرية الطائفييه التابعه الى ايران
الحكم في العراق الى *** وتهجير وخطف

فقد اغتيل الكثير من ابناها على الهويه وعلى الاسم فقط فكل شخص اسمه عمر ي***
مما اضطر الكثير منهم الى تغيير اسمائهم .

في العراق لايوجد دولة توجد مليشيات مجرمة لاتقل اجراما عن داعش
مليشيات تعبث بالارض فسادا .

وهم عبارة عن مجرمين انضموا تحت لواء المسمى بالحشد الشعبي
وبحجة محاربة داعش يقومون بسرقة البيوت التى هجرها اهلها خوفا من الحرب الدائرة
يقومون هؤلاء المرتزقة بحرق المنازل وهدم المساجد وكل المعالم اللي فيها كي لايرجع اصحابها .

شكرا اخي الفاضل نقل المقال
جزاك الله خيرا
تحياتي وتقديري