طبيعه الماده العلميه
طبيعة المادة العلمية
تشمل هذه الجزئية النقاط التالية :ـ
أهمية المادة لحاجات ومشاكل الطلاب أثناء الدراسة وقبل تخرجهم .
أهمية المادة لحاجات المتخرجين بعد حصولهم على درجتهم الجامعية .
تأكيد المادة لعدد من الأمور الهامة مثل العادات والمهارات ـ الاتجاهات النفسية ـ المعرفة العلمية .
شكل المادة العلمية وتنظيمها
تقاس أهمية هذا العنصر بمدى تحقيق المادة العلمية للاتجاهات الآتية
هل المادة منظمة بحيث تصبح مرتبطة بغيرها من المواد العلمية ؟
هل المادة منظمة لموضوعات مختلفة يظهر الارتباط أحيانا بين أجزائها ؟
هل المادة منظمة كموضوعات مستقلة ؟
هل المادة منظمة على شكل مشاكل أو مشروعات ؟
هل المادة منظمة على أساس كتاب (مرجع ـ مذكرات دراسية) ؟
هل تتابع المادة الدراسية تتابع منطقى ـ أم تتابع سيكولوجى ؟
ملائمة المادة العلمية لحاجات الطلاب
يمكن تقسيم درجات التلاؤم على النحو التالى
مدى استغلال المناهج لخبرات الطلاب .
مدى تنظيم المنهج بحيث يحقق مبدأ الفروق الفردية .
مدى تدرج المادة تبعا لحاجات الطلاب .
مدى تدرج المادة تبعا للأهمية النسبية لكل موضوع .
مدى تدرج المادة تبعا للقيمة النسبية للموضوع الواحد .
ملائمة المادة العلمية لحاجات الأستاذ
يمكن توضيح هذا العنصر فى صورة الاستفسارات الآتية
هل يتمكن الأستاذ من الربط بين مادته وغيرها من المواد ؟
ما مدى استخدام الأستاذ لوسائل الإيضاح المختلفة ؟
ما مدى استخدام الأستاذ للطرق العلمية التى تمكنه من تحديد الطريقة والمادة؟
ما مدى توافر مراجع المادة ـ التجارب المعملية ـ والى أى حد يمكن استخدام هذه الأشياء أثناء الدراسة ؟
كينونة المنهج الدراسى
يجب أن يراعى عند تحديد المنهج الدراسى العناصر التالية
الوضوح.
الجاذبية .
الصلاحية .
ارتباطه بغيره من المناهج .
الأثر العام فى الفرد والمجتمع .
هنا تجدر الإشارة إلى أنه على قدر تحقق هذه الاعتبارات السابقة فى المنهج العلمى يكون الحكم عليه بالتقديرات المعروفة سلفا (ممتاز ـ جيد جدا ـ جيد ـ مقبول ـ ضعيف) ونلاحظ هنا وحدة هذه الاعتبارات فلا يمكن التركيز على عنصر دون الأخر وإلا ضعفت كفاءة هذا المنهج .
|