جزيل الشكر والتقدير لحضرتك جدو عبده لنقل هذا المقال
طارق الخولى واحد من شباب ثورة يناير و الداعين لها كما أنه كان عضوا حركة 6 ابريل
و انفصل عنها بعد تبادل اتهامات بينه و بين بعض أفراد الحركة
و خاصة بعد الاتهامات التى طالت أحمد ماهر زعيم الحركة
كما كان من المؤيدين لثورة 30 يونيو
يحاول طارق الخولى ألا يكون أسيرالفكرة واحدة و لكنه يستخدم المنهج النقدى
ليرى مميزات و عيوب كل حدث من الأحداث
فهو مؤيد لثورة 25 يناير و لكنه لا يتحرج من ذكر عيوبها
أتفق معه فى بعض آرائه و أرفض البعض الآخر
و لكن أحترم فيه مصداقيته فى التعبير عن رأيه
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك