
09-02-2016, 12:57 PM
|
عضو لامع
|
|
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymaan noor
جزيل شكرى وتقديرى لحضرتك أستاذنا الفاضل على نقل المقال
على أى حال، يمكن القول إن التاريخ سوف يذكر أنه رغم استمرار العدو الصهيونى ينعم باحتلال أولى القبلتين، وثالث الحرمين، فى غياب أى مقاومة عربية، فإن وطناً يُسمى سوريا، كان يمثل إشعاعاً ثقافياً وحضارياً إسلامياً يوماً ما، تم محوه من الخريطة وتقسيمه، لأسباب طائفية، بفعل أموال العرب وخيانتهم التاريخية، إلا أن المؤكد أن سوريا ليست النهاية، وما ذلك التدخل البرى العربى إلا تعجيل بتلك النهاية الدرامية، التى لن يسلم منها كل المتآمرين.
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
|
من هانت عليهم العراق
ومزقت أمام أعينهم سوريا
ونقلوا الحرب باسم الطائفية فى اليمن
وتجاهلوا ليبيا وتركوها للمجهول
حتما سيديرون الدفة ككل مرة لتبرير خيبتهم وتقاعسهم
وشكلنا هنصدق لضعف حيلتنا المدهونه بوابل خيبتنا
وكلها تحمل ماركة (صناعة عربية )
شكرا استاذنا على المشاركة وجزاكم الله خيرا
|