لا حول ولا قوة الا بالله
الحال حال الكثير من شباب اليوم
و القصة تعتبر جزء من الواقع
فالان تجد الشباب ( شباب الانترنت ) يسارعون في تحميل الصور و المقاطع الخليعة
و ارسالها إلي الأصدقاء فمن شخص لشخص و من هاتف لهاتف
ولا أحد منهم يدري ماذا لو ادركه الموت
ماذا سيقول و ماذا سيفعل ؟؟
اللهم أحسن خاتمتنا جميعا
و شكرا للموضوع
|