إلى كل من يدعوا للمصالحة مع الإخوان : هل فى احد من دعاة المصالحة إنكوى بنار فراق إبنه أو أخيه ، نحن بشر لسنا ملائكة ولا أنبياء حتى ننسى قسوة الإنسان لأخيه الإنسان ، ضحايا الإخوان ضحايا تأدية واجب ، لا ذنب له إل لأنه يعمل فى جهاز الشرطة أو الجيش فهل هذا ذنب ، إنما الجانى يرتكب جريمته مع سبق الإصرار والترصد فالجانى ساوى نفسه بالمجرم والبلطجى لا يخاف إلا من كل من يقف فى طريق شره ، فالجانى هنا أخذ طريق الشر هدفا له ، فوجب الوقوف فى طريق شره عملا بالآية القرآنية " ولكم فى القصاص حياة يا أولى الألباب "، "ومن *** مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها أبدا "" وعاقبوا بمثل ما عوقبتم به" أيات قرآنيه تدعوا للقصاص من القاتل ولا رحمة ولا شفقة له لأنه لم يرحم ضحيته قالقصاص منه واجب وإلا أصبحنا فى غابة يأكل بعضنا البعض وشكرا ،،
آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 10-03-2016 الساعة 03:36 PM
|