وصلنا لأيام فيها مجرد تمكين الشعب من الاحتفال بيوم عظيم فى تاريخه يحتاج لمطاردات ومحاوات اسكات من فقدوا هذا الحس وياعجبا أن أغلبهم من دعاة حقوق الإنسان والدغدغة باسم الحريات
لم ولن تشعر أم الشهيد يوما بأن دماء إبنها ضاعت بلاثمن مهما حاول فاقدى الوعى تكدير يوم كهذا يذكرها بعطائها المجيد لهذا الوطن
كل عام وكل مصرى بخير
وعظيمة يامصر بعطاء ولادك البسطاء والذين يمدون بكل نفيس دون انتظار الثمن ولعنة الله على كل الكارهين لهذا العطاء المجيد
جزاكم الله خيرا
__________________
الحمد لله
|