اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/رضا عطيه
ورحم الله صاحب الإحياء أبا حامد الغزالى حين قال:
«أشد الناس حماقة أقواهم اعتقاداً فى فضل نفسه.. وأثبت الناس عقلاً أشدهم اتهاماً لنفسه».
فَكِّرُوا تَصِحُّوا..
الحكومة تقاعست عن دورها
فخرج المفكرون المحسوبون على المعارضة يحللون ويحللون ثم يحللون ويحللون
ونتيجة التحليل بلهارسيا وسرطان متنوع يأكل كبد الطيبين
فهل استمعت لحلول ؟؟؟؟!!!!!
بعضهم فكر وحلل وفعل خارج الحدود وداخل الحدود يحلل ثم يحلل ثم يحلل وماذا بعد؟
هى الناس فى الكارثة محتاجه نصائح واستغلال لهمها أم لأيادى تساعد وتعاون
وهذا المفكر البارع لأن حرائق الغلابة لاتخدم تحليله عزلهم وهدد كل من يدخلهم فى سياق تحليله البارع
المتاجرة بالكلام أوفر لميزانية الدولة وأربح لمفكرى المعارضة
فالكلام الأن يدفع فيه برخاء وعطاء مابعده عطاء
فبات حلم المريض أن يأتيه الدواء -- من قلوب تكره له الشفاء
شكرا جزيلا على الموضوع
جزاكم الله خيرا
|
جزيل شكرى و تقديرى لحضرتك أستاذنا الفاضل رضا عطية
أتفق مع حضرتك أن الكلام الأن يدفع فيه برخاء وعطاء مابعده عطاء
و لكن ماذا نفعل و الكلام هو وسيلة نقل الأفكار و وسيلة التواصل و التفاهم بين الناس
فمن يتكلمون و يكتبون صنفان :
صنف يرتزق مما يكتب و هذا ما تمتلأ به صحفنا للأسف و أغلبهم لابضاعة له لكى يقدمها و لكنه يكتب لأنه لابد أن يكتب ليتقاضى اجرا على ماكتب
و صنف آخر لديه دراساته و تخصصه الذى يكتب فيه ، نتفق معهم أو نختلف لا يهم المهم أن ما يكتبونه يستحق القراءة و يزيد الفهم و بعدها لنا أن نقتنع بما نريد
"فكروا تصحوا "
مقولة تصلح كشعار للجميع فليس المقصود منها تعالى فئة على فئة و لكنها يجب ان تكون شعار للمرحلة فما احوجنا الى التفكير حتى تستقيم الأمور
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك