[راغب السيد رويه]

(3) أسلوب وأسلوب

(1) بم وصف الكاتب شخصية " محمد أفندى " ؟ ولم كان غاضبا ؟
كان محمد أفندى يدلف فى الحارة وهو حامل بطيخة فى حضنه ، وكان جوربه متدليا فوق حذائه ولو كان تدل أكثر لظهرت خروقه المستورة ، وكان استلم مرتبه قبل الخروج من العمل ، وكان غاضبا لأن المدير أنذره بخصم يومين من راتبه لأنه كان تأخر فى الحضور يوم الخناقة مع زوجته
(2) لماذا ذكر الكاتب بعض النماذج لمطلع القصص ؟
من أجل التقريب بالتشبيه ، ولبيان ما يغلب على بعضها من تعقيدات فى تكرار بعض الكلمات .
(3) ما أثر تكرار (كان) ، (نون النسوة) على القارئ ؟
تقيد قدرته مما يحول القارئ إلى دجاجة لا تنقطع كأكأتها
(4) للكاتب رأى فى الألفاظ والمعانى يخالف كثيرا من الكتاب وضح ذلك
كانوا يقولون إن المعاني ملقاة في الطريق ، وأن الألفاظ فى داخل أصدافلابد من بذل الجهد لالتقاطها
ولكن الكاتب يرى عكس ذلك وأن المعانى هى التى تستحق العناية أكثر من الألفاظ .
(5) بم تعلل – قلة خوف الكاتب من اللغة العربية عندما تقدم فى السن ؟
لغلبة اهتمامه بالمعاني عن الألفاظ وإنه استحسن ما كان يخافه في صغره مثل ( وليس قرب قبر حرب قبر ) فتدافع الحروف تشعره بغضب القبيلة مطالبة بالثأر
(6) تحدث الكاتب عن بعبع التعقيد اللفظي ناقش ذلك
ذكر الكاتب أنه تعلم في المدرسة الخوف من التعقيد اللفظي مثل ( مستشزرات إلى العلا ) ( وليس قرب قبر حرب قبر ) لأن العناية كلها كانت على الألفاظ لا المعاني التي هي ملقاة في الطرقات
يرى الكاتب خطأ ما تعلمه فهو لم يجد أي معان في الطرقات أما الألفاظ فهي كثيرةتجعل كثيراً من الكتاب يستخدمون كلمات تافهة بدلاً من كلمات محددة المعنى خوفاً من الوقوع في التعقيد اللفظي
(7) للخوف من التعقيد اللفظى أثره فى ضعف الأسلوب ، وضح ذلك فى ضوء فهمك للموضوع
يجعل كثيراً من الكتاب يستخدمون كلمات تافهة بدلاً من كلمات محددة المعنى من الوقوع في التعقيد اللفظي
(8) دلل الكاتب على أن اللغة العربية متطورة وطيعة وضح ذلك
كان القدماء يهتمون بالألفاظ لا المعاني مما أدى إلى نقد شديد لبعض الألفاظ والمصطلحات ووصفوها بالتعقيد اللفظي وكانوا يقولون إن المعاني مطروحة في الطريق ولكن البراعة تظهر في استخدام الألفاظ للتعبير عنها
@ تغير هذا المبدأ حديثاً حيث غلب الاهتمام بالمعنى
(9) بم نصح يحيى حقى كتاب القصة فى الأدب العربى ؟
أن يفعل ما يفعله صاحب ( السفيرة عزيزة ) فيستخدم الفعل الماضي في بدء الكلام لأنه يعطي للحدث حرارة وتلقائية وحركة ، فالقصة تحتاج للحركة في بدايتها وأثنائها
(10) ما آثار استخدام كان وتكرارها على تتابع القصة الزمني ؟
يؤدي إلى قلب التتابع الزمني رأساً على عقب بلا مبرر فني فأول الحوادث جاء في الأخر وآخرها جاء في أولها