لو سمحت أمريكا بعودة جولن لتركيا فستكون عودته كعودة خومينى إيران
وستشنعل تركيا كلها على بعضها
فجولن ليس بالخصم الهين وهو كنز فى أيدى الأمريكان لينصاع لهم إردوغان
وعاجلا أو أجلا سينصاع الإردو
فمطالبته بعودته ماهى إلا أداة للضغط المسرحى على أمريكا وعنترية مزيفة
وأمريكا لن تعيده إلا عندما يأتى دوره ويعود ليحتفل بأنصاره
فأمريكا تعشق كل ملياردير وخاصة لوكان مسلم
ربنا يسترها على بلاد المسلمين من المسلمين أولا وقبل غيرهم
شكرا جزيلا أستاذتنا الفاضلة على الموضوع
__________________
الحمد لله
|