الغرب يدفع حصته من فاتورة «الإرهاب»
: فرنسا وبلجيكا وألمانيا أولاً، وتركيا مهددة فى وجودها كدولة، وأصداؤه العنيفة تُسمَع فى أمريكا.
«اللى حضَّر العفريت يصرفه»،
والمؤكد أن تكلفة صرفه ستكون باهظة. لكن البركة فى نفط العرب وخونتهم وغبائهم.
لاحظوا أن الإرهاب لم يعد «إسلامياً خالصاً»، بل ظاهرة إنسانية عامة. الفكرة ولدت فى أوروبا وأمريكا.
كل السيناريوهات كُتِبَت هناك. الإخراج مخابراتى غربى - أمريكى.
اللاعبون الأساسيون ليسوا عرباً ومسلمين فقط، بل من كل فج عميق.
هل نحن «شمتانين»؟.لأ طبعاً.
هل أنقذ الله مصر وهى على الحافة؟. طبعاً.
هل نعزى من تآمروا علينا فى أبريائهم؟. لأ طبعاً.
لن ننسى للغرب وولاياته المتحدة أنه كان ولا يزال وسيظل يستهدفنا: احتلالاً وعدواناً وتآمراً وتخريباً..
خليها تولع.
__________________
الحمد لله
|