لا تحقد ولا تشمت ولا تكتئب ولا تسمح لانفعالك بأن يأخذك إلى الموقف الخطأ.
استخدم حقك ثم عقلك،
لتعرف بالضبط مَن هو عدوك:
الرئيس أم الحكومة أم الإعلام أم المثقفون أم رجال السياسة والدين والأعمال..
أم أنك عدو نفسك ولا تعرف، أو لا تريد أن تعترف؟.
قف قليلاً لتتأمل وتفهم.
وبلغة صلاح جاهين: «ارفع غماك يا تور وارفض تلف.. كسَّر تروس الساقية واشتم وتِفّ».
أو افهم بإحساسك، ما دمت فى «قلب الحالة»،
وخذ حقك بقوة القانون لا بقوتك أنت،
وبلغة صلاح جاهين أيضاً: «خوض معركتها زى جدك ما خاض.. صالب وقالب شفتك بامتعاض».
المهم: لا تكن سلبياً زيادة فتموت «فطيس»، ولا إيجابياً زيادة فتنفجر.
__________________
الحمد لله
|