بعد 13 سنة من مؤامرة الربيع العربى:
بريطانيا اعترفت بأن قرار تدمير العراق كان خاطئاً،
وأن صدام لم يكن يمثل تهديداً عليها أو على الولايات المتحدة.
بعد 13 سنة.. اعتذر «تونى بلير» عن الخراب وبحور الدماء، ومئات الآلاف من المشردين وال***ى.. ضحايا مغامرته الحقيرة!.
ألا يتعظ عملاء الداخل فى مصر، من الثعبان الأقرع محمد البرادعى إلى «البت بتاعة الثوية مستمية»، مروراً بكل عصابة 25 يناير؟.
هل يريدونها خرابة ليجلسوا على تلها ويشربوا دماءنا نبيذاً فى صحتها؟.
ألم يَحِن الوقت ليعترفوا بأنهم شوكة فى ظهور المصريين،وأن «25 يناير» كانت جزءاً من هذه المؤامرة؟.
ألم يحن الوقت ليخرجوا من المشهد أو يموتوا إكلينيكياً؟.
أليس بينهم عميل واحد عاقل يعتذر.. و«يرجّع الفلوس اللى قبضها»؟.
__________________
الحمد لله
|