اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymaan noor
أخونة الدولة لم تكن تعنى فقط محاولة الاخوان تولية من هم داخل الجماعة أو موالين لها فى المناصب القيادية فى كافة مصالح الدولة ، فهذا الامر لم يكن يستدعى الثورة عليهم
أخونة الدولة التى وقفنا جميعا ضدها كان لسيطرة الأخوان على كل مفاصل الدولة الديموقراطية
- سيطرتهم على مجلس الشعب و رئاسته
- سيطرتهم على مجلس الشورى و رئاسته
- سيطرتهم على منصب النائب العام
-سيطرتهم على لجنة الدستور و رئاسته
- سيطرتهم على أعلى المناصب فى السلطة التنفيذية و هو منصب رئيس الجمهورية
- الاعلان الدستورى الذى أصدره الرئيس السابق محمد مرسى لتحصين التأسيسية و تحصين قراراته و جعلها نافذة و ما يمثله هذا من اعتداء على السلطة القضائية
- الى جانب سعيهم الأخير للسيطرة على كافة المناصب القيادية فى الجهاز الادارى
يتبع
|
========================================
عفوا مستر / أيمن .. إسمح لي في التصحيح .. الأخونه بمعني وضع إخواني
منتمي بالولاء والطاعه في أي وكل منصب قيادي مهما صغر حجمه ...
وقسما بالله كنت أعمل بأحد المدارس الرسميه للغات بالغربيه ..وكان مدير
المدرسه علي وشك الخروج للمعاش في نهايه 2013 .. فوجئنا جميعا في
المدرسه بأحد المعلمين الإخوان من خارج المدرسه وهو معروف للبعض منا
جاء سيادته في زياره لمعاينه .. المدرسه .. التي سيتولي إدارتها في القريب
العاجل جدا .. والحمد لله لم يحدث المعني إن الأمور وصلت لإدارات المدارس
والإدارات التعليميه .. وسكرتاريه مجالس المدن .. تلك كانت الأخونه بالمعني