يظن البعض أن تداول مثل هذه الموضوعات الشائكة فى هذا التوقيت نوع من الشجاعة
لكنها فى حقيقتها نوع من زيادة الفوران فى الشارع وخاصة بين الشباب
دكتور جابرنصار وفريقه دائما يلوموا الحكومة حين تتقدم بقانون أو تشريع قبل عرضه على الشعب
فهل الدكتور عرضه على طلابه قبل أن يصدر قراره
والسؤال الأن
هو جرجس هيبقى مسلم ولا محمد ومحمود وعبد السلام هيبقى مسيحى
الأسماء تغنى عن السؤال فإين العنصرية بقى فى خانة الديانة
كله بينفذ فكره ويفرضه على الكل وفى أى وقت يختاره هو وكأن الهدوء داخل الجامعات يزعجهم
شكرا على الموصوع
__________________
الحمد لله
|