دق الحنين على فؤادي
دق الحنينُ على فؤادي
مرحبـا
قال الفؤاد ُ
ودمعهُ منساب ُ
يا ويح قلب ٍ
كان ظني أنـه ُ
قد أدمن النسيان َ
أيأسه الغياب ُ
ماذا دهاني
كى تدغدغ مهجتى
أطيافُها
ويذيب إهمالي العذاب ُ
أغمضتُ عينى ّ
الحنينُ يشدني لعيونها
فيطلّ منها لومة ٌوعتاب ُ
أبديتُ نسياني
وإهمالي لها
حتى تعجب منهما الإعجاب ُ
ما عدت ُ أقوى
- حين أذكرها -
على هذا التجلد
فالهوى غلاب ُ
__________________
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ .
|