موضوع أكثر من رائع أستاذنا الفاضل ابراهيم أبو ليفة كعادة موضوعاتك
أتفق معك تمام أن كرة القدم أصبحت أشبه بأفيون الشعوب
و يظل الفارق كبيرا بين شعوبا رغم اهتمامها الكبير بكرة القدم الا أنها استطاعت أن تولى اهتمامها لما عداها من أنشطة علمية و تعليمية و تكنولوجيا
و بين شعوب أصبح كل اهتمامها منحصر فى فرق كرة القدم لديها فتنشط الأغانى الوطنية عند فوز فريقها فى مباراة
استطاعت شعوب العالم أن تخترع ما يمتعهم وقت فراغهم من فنون الرياضة و السينما و المسرح دون أن يؤثر ذلك على على نشاطها العلمى و التكنولوجى
بل استطاعت أن تحول هذا النشاط الرياضى الى اقتصاديات تربح من ورائها بلايين الأموال
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك