قال من هو بابى وامى صلى الله عليه وسلم
بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت
و سمع خير من نطق بالضاد صلى الله عليه وسلم يقول
أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم يغتسل فيه كل يوم خمس مرات هل يبقى من درنه شيء
قالوا لا يبقى من درنه شيء قال
فكذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا
وعن أبي هريرة أيضا رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهن ما لم تغش الكبائر
الصلوات الخمس كفارة لما بينها
أرأيت لو أن رجلا كان يعتمل وكان بين منزله وبين معتمله خمسة أنهار فإذا أتى معتمله عمل فيه ما شاء الله فأصابه الوسخ أو العرق فكلما مر بنهر اغتسل ما كان ذلك يبقي من درنه فكذلك الصلاة كلما عمل خطيئة فدعا واستغفر غفر له ما كان قبلها
فإذا صليتم الصبح غسلتها ثم
فإذا صليتم الظهر غسلتها ثم
فإذا صليتم العصر غسلتها ثم
فإذا صليتم المغرب غسلتها ثم
فإذا صليتم العشاء غسلتها ثم
تنامون فلا يكتب عليكم حتى تستيقظوا
: إن لله ملكا ينادي عند كل صلاة
قوموا إلى نيرانكم التي أوقدتموها فأطفئوها
واراد ان يعلمنا بصوت المنادى فقال
يبعث مناد عند حضرة كل صلاة
فيقول يا بني آدم قوموا فأطفئوا ما أوقدتم على أنفسكم
فيقومون فيتطهرون ويصلون الظهر فيغفر لهم ما بينهما
فإذا حضرت العصر فمثل ذلك فإذا حضرت المغرب فمثل ذلك فإذا حضرت العتمة فمثل ذلك
فينامون فمدلج في خير ومدلج في شر
وسالة من شاء الله ان يسال
يا رسول الله أرأيت إن شهدت أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله وصليت الصلوات الخمس وأديت الزكاة وصمت رمضان وقمته فممن أنا
و:إن المسلم يصلي وخطاياه مرفوعة على رأسه كلما سجد تحات عنه فيفرغ من صلاته وقد تحاتت عنه خطاياه
أقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين
ما من مسلم يتطهر فيتم الطهارة التي كتب الله عليه فيصلي هذه الصلوات الخمس إلا كانت كفارات لما بينها
و لا يتوضأ رجل فيحسن وضوءه ثم يصلي الصلاة إلا غفر الله له ما بينها وبين الصلاة التي تليها
وعمن اطلق قدمية ساعيا الى صلاتة فيقول
من توضأ للصلاة فأسبغ الوضوء ثم مشى إلى الصلاة المكتوبة فصلاها مع الناس أو مع الجماعة أو في المسجد غفر له ذنوبه
عن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من صلى الصبح فهو في ذمة الله فلا يطلبكم الله من ذمته بشيء فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جهنم مسلم
يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الصبح وصلاة العصر ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم ربهم وهو أعلم بهم كيف تركتم عبادي فيقولون تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
خمس من جاء بهن مع إيمان دخل الجنة من حافظ على الصلوات الخمس على وضوئهن وركوعهن وسجودهن ومواقيتهن وصام رمضان وحج البيت إن استطاع إليه سبيلا وآتى الزكاة طيبة بها نفسه وأدى الأمانة
قيل يا رسول الله وما أداء الأمانة قال
إن الله لم يأمن ابن آدم على شيء من دينه غيرها
خمس صلوات افترضهن الله من أحسن وضوءهن وصلاهن لوقتهن وأتم ركوعهن وسجودهن وخشوعهن كان له على الله عهد أن يغفر له ومن لم يفعل فليس على الله عهد إن شاء غفر له وإن شاء عذبه
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال
كان رجلان من بلي حي من قضاعة أسلما مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستشهد أحدهما وأخر الآخر سنة
قال طلحة بن عبيد الله فرأيت المؤخر منهما أدخل الجنة قبل الشهيد فتعجبت لذلك فأصبحت فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال
وصلى ستة آلاف ركعة وكذا وكذا ركعة صلاة سنة
فلما بينهما أبعد من السماء والأرض
( وعن عائشة رضي الله عنها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
ثلاث أحلف عليهن لا يجعل الله من له سهم في الإسلام كمن لا سهم له
وأسهم الإسلام ثلاثة الصلاة والصوم والزكاة
ولا يتولى الله عبدا في الدنيا فيوليه غيره يوم القيامة
ولا يحب رجل قوما إلا جعله الله معهم
لو حلفت عليها رجوت أن لا إثم
لا يستر الله عبدا في الدنيا إلا ستره يوم القيامة
: أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت صلح سائر عمله وإن فسدت فسد سائر عمله
أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة ينظر في صلاته فإن صلحت فقد أفلح وإن فسدت خاب وخسر
استقيموا ولن تحصوا واعلموا أن خير أعمالكم
من حافظ على الصلوات الخمس ركوعهن
وجبت له الجنة و حرم على النار
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
===================الداعى للخير كفاعلة==============
===============لاتنسى===================
=======جنة عرضها السموات والارض======
======سؤال رب العالمين ======
=======ماذا قدمت لدين الله======
====انشرها فى كل موقع ولكل من تحب واغتنمها فرصة اجر كالجبال=======