أما عن التساؤل الثالث
لا سبيل لذلك حقاً...
إلا بالإكثار من قول...
لا حول ولا قوة إلا بالله
وكثرة الدعاء..
والشعور دائماً...
بأن الإنسان ضعيف
وأن الشيطان ضعيف
وأن الله هو القوى المتين...
فيلجأ الضعيف إلى القوى...
وما أجمل إستشعار العبد...
لمعنى.. أن لا حول ولا قوة إلا بالله...
وهبنى الله وإياكم وسائر المسلمين
أن نكون من المعتصمين بحبل الله
وأن لا يكلنا لشئ طرفة عين
ولا حول ولا قوة إلا بالله
سبحانه لا إله إلا هو
نستغفره ونتوب إليه
سبحانه له الحمد
وله الأمر جميعاً
وصلى الله على سيدنا محمد
صلى الله عليه وبارك وسلم