وانا فى الجيش ( الجهادية يعنى) ما كنتش باصدق انى فى اجازة الا وانا داخل بيتنا
لان التصريح اتسحب منى مرة وانا على باب الوحدة ولابس زيتى ومعايا الشنطة وكله فى التمام
وممكن برضه يقابلك فرد شرطة عسكرية يخلى الاجازة عذاب
برضه لا اصدق اى شيئ الا لما يجى للمدرسة مكاتبة باى كلام
وعدم الثقة ده نابع من اننا فعلا فى مصر
|