حينما تضيق بى الدنيا
و لا اسطيع تحمل اعباء
اذهب الى حبيبى
الى من ينفعنى و لا يضرنى
يخفف عنى همومى
و يفرج كربى
و لا اسطيع الكلام مع غيرة
لا استحى ان اطلب منه ما اشاء
لانى اعلم انه لن يبخل على بشئ
هذا هو حبيبى
هذا هو ربى
احبك ربى
اقسم بالله انى لا اكذب و هذا ما يريحنى
جزاكم الله كل خير
__________________
يظن حين أتحدث عن ذكرياته اننى لازلت احبه .. و يظن حين اكتب عنه بعين الرضا اننى لازلت اتمنى عودته .. ولا يدرك اننى منذ أن فارقته " عددته ميتاً ".. فحديثى عنه لا يعد الا امتثالا بحديث المصطفى " اذكروا محاسن موتاكم "
|