السبق الصحفى ( اجتماع 20 اغسطس 2008 )
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الان انقل لكم اخبار الاجتماع
ذهبت صباحا مع امى الى مقر المقابلة عند رمسيس امام مسجد الفتح
و صلت فى تمام الساعة ال10
و لم اجد احد :D
انتظرنا هناك حتى ما يقارب 11
و اتصلت باستاذ عصام بتاع تلات اربع مرات
و فى الاخر شوفت اسلام ( اخيرا ) و طبعا عرفته من الصور بتاعته ( اللى كانت فى الاجتماع السابق )
و كان معاه الاستاذ حسام ( فارس النت )
و شوية و جه الاستاذ اشرف ( عبقرينومان ) و اتنين معرفهمش بس هما مدرسين
و كمان شوية جه الاستاذ عصام ( صوت الحق ) و معاه الاستاذة رانيا
و كلمنا هدير ( فتاة الاسلام ) و جهاد ( الرهينة )
و طلع عينا عشان نعرف نلاقيهم 
طبعا اسلام زى عادته ناااااقد انتقضنى شوية ما علينا ( فوتوا الحتة دى )  
و هدير و جهاد كانوا مكسوفين جدا و مش عايزين حد يعرف عضويتهم ( فضحتهم ) :D
ميس رانيا بقى انسانة بجد محترمة جدا و لها الشكر و التقدير و حبتها جدااااااا
و جه الاستاذ محمد سرور راجل محترم جدا
روحنا ركبنا المترو عشان ننزل الدقى ( استاذ عصام حاسبلنا ) كتر خيره
انسان جميل جدا و من احسن الشخصيات اللى ممكن تقابلها فى حياتك
المهم ركبنا المترو و نزلنا الدقى
كان فى المقدمة اسلام و استاذ عصام و استاذ حسام و استاذ اشرف و استاذ محمد سرور و اتنين تانى و الله مش فاكراهم
بعديهم ماما و الاستاذة رانيا
فى الاخر بقى انا و جهاد و هدير
انا و هدير خبطت كل واحدة عربية بس البت جهاد ناصحة كانت ماشية فى النص
شويه كدة و رجع بعدينا اسلام مع استاذ حسام و الاخ اسلام طمع فى الكنز اللى كان معانا ( انا فضيحة )   
المهم و اخيرا وصلنا لمقر الاجتماع ( مكتبة مبارك العامة )
و قفنا شوية نتشمس و بعدين جابولنا كراسى و بدا الاجتماع
بعد شوية ماما قالت اننا هنروح
طبعا الاستاذ اشرف مش هسيبنا نمشى من غير ما يعزمنا على حاجة فقام يشوف هجيب ايه
قمت بعديها انا و هدير و جهاد نمشى عشان الاخت جهاد تعبت من الاعدة
حضرتها كانت عايزة تعدل الطرحة اعدت بتاع نص ساعة تعديلها ( انا اتشليت )
و ميس رانيا ترن علينا و لا هى هنا
و اخيرنا اجبرناها عشان نرجع الاجتماع
الاستاذ اشرف كان جابلنا بيبسى و بسكويت ( فيه الخير ) 
شربنا و كلنا و ماما قالت احنا تاخرنا يلا نمشى
مشيت مع ماما و جيت دلوقتى اهوه
لسة الاجتماع مخلصش
انا هستنى اسلام يجي يكمل
و لو كان فيه صور ينزلهالكوا 
اسفة عالاطالة
__________________
يظن حين أتحدث عن ذكرياته اننى لازلت احبه .. و يظن حين اكتب عنه بعين الرضا اننى لازلت اتمنى عودته .. ولا يدرك اننى منذ أن فارقته " عددته ميتاً ".. فحديثى عنه لا يعد الا امتثالا بحديث المصطفى " اذكروا محاسن موتاكم "
|