| 
 
			
			شكرا على جهدك و نشاطك يا استاذ عصام
		 
				__________________ يظن حين أتحدث عن ذكرياته اننى لازلت احبه .. و يظن حين اكتب عنه بعين الرضا اننى لازلت اتمنى عودته .. ولا يدرك اننى منذ أن فارقته " عددته ميتاً ".. فحديثى عنه لا يعد الا امتثالا بحديث المصطفى " اذكروا محاسن موتاكم "
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 |