الحق كله معك فى هذه الرؤية النبيلةالتى تعالج محنة الكادر والتعليم فىبلد هو الأشد احتياجا لتعليم جاد يرتقى بهذا البلد ...ومن الطبيعى جدا أن يهتم القائمون على التعليم فى مصر [وزارة التربية والتعليم] بالارتقاء به عن طريق الاهتمام بالمعلم بتدريبه و إعداده لهذه المهمة وإعطائه التقدير المادى الذى يجعله يحيا حياة كريمة والتقدير المعنوى الذى يجعله محط احترام الجميع.أما أن يربط السيد الجمل ومعاونوه السيد البلاوى ورفاقه بين الكادر والامتحان فلا علاقة له بتطوير تعليم من قريب أوبعيد ولكنه..........ما علاقة الكادر بالامتحانات ؟و ماالذى سيضيفه للمعلم؟ وما الذى يقيسه هذا الامتحان؟؟؟؟؟؟ إنه لايقيس إلا عبقريةالوزيرومعاونيه لأنه إنجاز لهم فهم أول من أهان المعلم ورسالته النبيلة لأنهم لو أرادوا_بحق_تطوير التعليم والمعلم لفزعوا لعلماء التربيةفى كليات التربية وما أكثرها فى مصر وعملوا استبانةعن التعليم والمعلم والمتعلم وتعرفوا على مشكلات التعليم ثم تحل بطرق علميةلكنهم _لعبقريتهم_كمن أراد أن يشخص مرضا فىمريض ففتح بطنه وأخرج ما فيها للخارج وبدأ يجرب عضوا عضوا ليصل إلى المرض ليعالجه وفاته أن المريض قد فارق الحياه .والحل أن تطبق المرحلة الثانية بنسبة ثابتة كما أراد السيد رئيس الجمهورية فى حتى لانهدم ماتبقىلدى المعلم من قيمة رسالته و أهمية دوره فى بناء الوطن ودفعا للإهانةالشديدة التى تعرض لها .وعلىمن يتغنى بحب هذا البلد من مسئولى وزارة التعليم أن يعودإلى الحق وتلغى مهزلة اسمها امتحانات الكادر وإلا فليمثلوا هم أيضا للامتحانات تثبت قدرتهم على قيادة التعليم وتطويره لأننا نشك فىقدرتهم المزعومة وهم ومن على دربهم ا لمستفيدون معنوياوماديااااااااااااا.وعجبى.
|