إِنَّنِي أَشْتهي لقاءك واللهَّـ
فماذا علَيْك أن تَلْقَانِي
قد تَلُفُّ الرياح غُصْنا من البان
إِلى مثلـه فيلْتَقِي
َانسيذْكُرني قَومي إذا الخيْلُ أقْبلت وفي اللَّيلةِ الظَّلماءِ يُفتقدُ البدرُ
آخر تعديل بواسطة محمود رمضان الجلادى ، 23-08-2008 الساعة 01:06 PM
|