اولا انا سعيد بالاحصائيات دى
ومتاكد من صدق نوايانا كمصريين
ولان القوانين الوضعيه كانت سبب مما نعانيه الان
فبالتاكيد الكل سيطالب بالبديل والصحيح وهو تطبيق شرع الله
اما لماذا اختيار مصر وايران وتركيا فقط
فمايحدث الان من مسيحى المهجر من تشويه صورة مصر واما تركيا فموقفها من دخول الاتحاد الاوربى واما ايران فعدائها الواضح والظاهر لاسرائيل فاذا هذا البحث او التحليل الهدف منه ربط علاقة الاسلام والتدين وشريعتنا الغراء من كل هذا
اما ولماذا الان يقول المفتى السابق ولم يقل ذلك من قبل اولا الرجل كان مشهود له بالنيه الحسنه وصدق الكلمات مما جعل عمره قصير فى الكرسى ولم يكن مثل غيره يرضى الحكومه على حساب الدين ولم يقحم الدين بالسياسه فلك يجعل الدين لخدمة الساسه ولكن مواقفه الشجاعه من فتاوى ترضى الله هو ما جعله يقول ما قاله الان فليس ذلك بغريبا عليه
وفى الاخير لك تحياتى وشكرى على موضوعك الشيق