لم اصوت حتي الان
ولكن اود ان اقول
لو قرأنا كتب هؤلاء الناس الذين عاشوا الي جوار عبد الناصر وهؤلاء الذين عاشوا الي جوار السادات لوجدنا ان هذا وذاك ليسوا الا مرتزقة حكموا مصر ليديروا سياسات شخصية قبل ان تكون دولية ووطنية
تلك الكتب من أمثال " الآن أتكلم " وما إلي ذلك ... والتي تكتب او تنشر بعد وفاة الشخص المنشور عنه
لا أريد أن أقول ان اصدق ما قرأته في هذه الكتب ولكن ما أود قوله هو لو صنعنا مقارنه بسيطه بين محتويات كتابين مثلا " كلمتي للتاريخ " للكاتب الرئيس الراحل محمد انور السادات مع كتاب " الآن أتكلم " لزكريا محيي الدين والذي يتحدث فيه عن السادات ايضا لتوهنا بينهما وما عرفنا ايهما يدلي بالحقيقة فهذا يتحدث عن نفسه وذاك يتحدث عن رئيسه بعد وفاته تري أيهما ستصدق انت ؟؟؟
نعم هذا هو السؤال ايهما ستصدق ؟
ونهاية كل ما اود قوله لست أدري حقيقة عظمة الرئيس عبد الناصر من عدمها وكذلك مع السادات وبالتأكيد لن أشير إلي .......
لا تقلقوا لقد اشرت إليه بالفعل انه الزعيم القائد محمد حسني مبارك
اما عن محمد علي ذلك الرجل الذي هو مؤسس مصر الحديثه والذي تشهد له كل كتب التاريخ بذلك رغم ارتكابه مذبحة القلعه ولكن في ظل كل هذا الكذب والاحاديث المتناقضه يطرح سؤال نفسه هل لنا أن نصدق كتب التاريخ ايضا ؟؟؟
أما عن لا احد فإن مصر ليست عقيما فلا تستطيع انجاب رجلا يستطيع قيادتها
وعن شخصا اخر في ذهني فلقد اصبحت كل الشخصيات سواء
شكرا اسف علي الاطاله
ومش عارف ان كان اللي عايز اقوله وصل ولا لأأ
|